ظننت بك عيبًا ف كذبت نفسي
ظنوا بكَ عيبًا ف كذبتهم
كذبت الجميع لأجل أن أحبكك ..
رأيت بك جنه
وتجاهلت نارها..
نعم أشتقت لك ولكن لشوقي حدود ،
أشعلت حبك بداخلي ورحلت ..
ألم تسأل من الذي سيطفيه؟
أنهمر دمعي لك بلا توقفّ
شوقاً ، حباً ، ندماً ..
ألم تسأل من الذي سيمسحه؟
رحلت وخلقت أعذاراً
صدقتها لاني احبك
احبك رغم كل الاكاذيب التي
تخلقها لتبتعد عني ..
نعم احبك بشركك وخيركك
ببعدك وقربكك
أتعلم لماذا؟
لأنني اعلم انك تتصنع كرهكك..
انت فردوسي ،، انت نعيمي
ف كيف تقسى بكلامك ؟
ارى اسمي في عيناك
تلك العينان اللتان تشبهان الجنه
بريقهما ولمعانهما عندما تنظر إلي
انني ارى اسمي بكل وضوح
خوفك ؟ واهتمامك ..
ك اهتمام أمٌ لطفلها
ك خوفها عليه من عثرات الحياهه
ابتسامتك؟
تلك الابتسامهه الباردهه
عندما تخرج سهواً ، عند محادثتي
ضحكتك ، صوتها؟
ك صوت سقوط قطرات المطر
ينهمر بشدّه ، ويعمينآ عن الرؤيا
لن تستطيع نسياني ، فإنّي
بجانبكك، في كل لحظةٍ يذكر إسمي
ستجدّ قلبك ينبض بحروفهه ..
نعم أحببتك ، أحبتتك رغم
ابتعادك و قسوه كلامكك
رغم تصنعك وقله اهتمامكك
نعم أحبتتك وسأظل احبك رغم كل شيء ..
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق